Saturday, November 04, 2006

Beasts of burden

"Do take it easy, old son of Ill-fated. I see you're ready to graduate to initiation into the high ninth stage of the philosophic system of the mystical Ismaili sect!

"Our forebears," he continued, "in the secret group of loyal friends known as the Brethren of Purity, the Ikhwan al-Safa, used to consider people like you to be like beasts of burden, tied together with heavy iron bridles and halters so that they could be led anywhere and could be kept from saying what they might want to say. Thus they would remain until God allowed them to emerge from their stupor, to rise up and resist. This would occur following the appearance of the voice of God personified. He would set free these people chained like beasts of burden, these people living in the degradation of captivity, humiliated and enslaved by those ruling them. He would then punish those who had abused them by placing them in chains in their stead."

"Give me that voice!" I exclaimed.

"Continue writing to your friend."

"But he introduces me to the people as though I'm different from them."

"But how are you different from one of their poets? You happen to be changed into a cat, they into poets. You each take flight to breathe and suppress your words in order not to perish. Many adopt literature because they lack power for anything more, while others avoid taking a stand by moving abroad.

إميل حبيبى
الوقائع الغريبة فى إختفاء سعيد ابى النحس المتشائل

3 comments:

Anonymous said...

إيلاف >> سياسة

إمام مصري يزعم رؤية النبي يصلي بمسجده
GMT 17:00:00 2006 الأربعاء 8 نوفمبر نبيل شرف الدين


هوس ديني كاسح وفتاوى تحرض على القتلإمام مصري يزعم رؤية النبي يصلي بمسجدهنبيل شرف الدين من القاهرة: لا يمكن لأي مراقب موضوعي لأحوال المجتمع المصري خلال هذه الأيام، أن يتجاهل حالة تفشي "الهوس الديني" في مصر على نحو وبائي لا تخطؤه العين، وعلى سبيل المثال لا الحصر فقد شهدت القاهرة خلال الأيام القليلة الماضية سلسلة من الأحداث قد لا تبدو للوهلة الأولى مترابطة، لكن وضعها ضمن سياق واحد قد يشير إلى دلالات هامة، إزاء خطورة المد الأصولي الكاسح الذي بات معه ملايين المصريين يتبنون آراء متطرفة، كتلك التي يعتنقها أعضاء المنظمات الإرهابية المسلحة، وإن لم يكن هؤلاء البسطاء أعضاء في تلك المنظمات والجماعات أو حتى سمعوا بها من قبل . فخلال أيام قلائل أطلق نائب برلماني ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين تصريحات تحريضية، قال فيها إنه ينبغي إعدام رئيس الوزراء المصري أحمد نظيف، ووزيري الأوقاف والاستثمار، بزعم أنهم يتربصون بالإسلام، وفي الوقت نفسه شن الإخوان المسلمون والسلفيون حملة شرسة على الدكتورة سعاد صالح أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، لأنها أفتت بأن النقاب ليس زيا إسلامياً بل زياً بدوياً، وهاجمت انتشار ظاهرة النقاب على نحو كاسح في مصر.وأعربت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان عن مخاوفها من أن مثل هذه الآراء تعد من قبيل التحريض على قتل مسؤولين سياسيين، مما يعود بمصر إلى ما جرى أثناء عقد التسعينات من القرن الماضي، عند استهداف أعمال العنف المسلح للمسؤولين السياسيين والمفكرين والأدباء .الرسول في مصرثم كللت تلك الوقائع الغريبة بقصة أكثر غرابة ولا تخلو من الإثارة، بطلها إمام مسجد شهير في مصر، زعم أنه رأى النبي محمداً يصلي في مسجده، وأنه أوقف الصلاة فجأة ودعا النبي ليؤم المصلين . الشيخ الذي يدعى جابر الدسوقي، ليس من ذلك الطراز الجديد من الأئمة الذين يوصفون بالدعاة الجدد، بل هو رجل بلغ من العمر 70 عاماً كما أنه يمارس عمله منذ زمن، إذ يؤم المصلين بمسجد "الحامدية الشاذلية" الشهير منذ 33 عاما .ثم ظهر الشيخ جابر الدسوقي ومعه الشيخ مبروك عطية، عبر برنامج (القاهرة اليوم) الذي تقدمه فضائية (أوربت) حيث قال الدسوقي رداً على سؤال عن رؤيته الرسول "كأني رأيته"، ثم سرد الرواية التي بدأت فصولها قبل الصلاة بيوم، عندما رأي أحد المصلين بالمسجد الرسول في رؤية منامية، وزعم أنه قال له : "نلتقي ليلة القدر في الحامدية الشاذلية"، وبعدها جاءت له سيدة وقالت: "لقد رأيت الرسول بين المصلين في ليلة القدر".وبعد انتهاء الدسوقي من صلاة التراويح في هذا اليوم ثم التهجد شعر ببعض التعب قبل صلاة الفجر، وأراد أن ينتهي من الصلاة بسرعة، وقرر أن يصلي ببعض قصار السور، وأثناء صلاة الفجر صمت الدسوقي فجأة، وقال : "تفضل يا رسول الله"، وظل صامتا لنحو خمس دقائق بعدها قال للناس: "الرسول هو الذي يؤمنا في الصلاة".واستمرت الصلاة لأكثر من ساعة، وظل المصلون يبكون وسادتهم حالة من الانفعال الشديدة، وكان بين الشهود على تلك الواقعة كل من : عصام الأمير رئيس القناة الثانية في التلفزيون المصري، وعمرو الليثي رئيس تحرير صحيفة (الخميس)، الذي أجري حوارا مع جابر الدسوقي، روى فيه ما حدث في الحامدية الشاذلية في ذلك اليوم الذي كان يوافق 28 من شهر رمضان الماضي .وإثر ذلك فقد بادرت وزارة الأوقاف المصرية إلى منع جابر الدسوقي، من إمامة مسجد الحامدية الشاذلية من الخطابة، وأرسل مجلس إدارة المسجد خطابا للدسوقي، يطلب فيه تجديد ترخيصه بالخطابة من وزارة الأوقاف قبل أن يعتلي المنبر مرة أخرى .والطريقة الحامدية الشاذلية يرأسها إبراهيم طلعت سلامة الراضي، وهي التي أسست جمعية المجمع الإسلامي ومسجد الحامدية الشاذلية المشهرة برقم 1414 لسنة 1999 طبقا لأحكام القانون رقم 84 لسنة 2002 بشأن قانون الجمعيات والمؤسسات الأهلية في مصر .

Anonymous said...

Hi, I'm a fellow blogger (olehgirl.com) and I am really hoping to get in touch with you about a region-building project that is in the works. If you could contact me I'd seriously appreciate it :) yaeli.kaynan at gmail dot com

Seneferu said...

Hey olehgirl!

Quite the conundrum...don't you know it's morally considered as treason to contact a citizen of a country we've been at peace with for 27 years? Given the way both of "our authorities" have been retarded in "region-building projects." Hmmm...:)

Well I will post my email up there for a little change.