It was Eid day. I posted this, deleted it, posted it then deleted it again. I'm still not satisfied with the way it was/is written. A lot about a letter has to do with the audience it is directed to, so this conflicting emotional and qualitative problem will be solved by my directing this blog entry to the retarded monkeys making decisions in big houses...
The decision to execute Saddam was a stupid one, not because of the recycled non-sense we hear of it being called an unfair trial and what-not…I mean how much of a fair trial can such a bastard have? Given his history it would be basic common sense to say that the fairer the trial, the more certain his conviction would be. Right? But given the current political circumstances and the occupation, this was not the right decision to make.
The presence of occupation forces on Iraqi grounds give this trial a global scope that is bigger than just the Iraqi people themselves, however independent this government and trial is rightly or wrongly claimed to be. The occupation forces are there with a claim for the betterment of Iraq, and as such it would have been best to hold a line of rising above the practices of the previous regime, not that this execution of its former leader compares to that of the many victims he personally and vicariously had killed. If capital punishment was the intention ultimately or from the start, they could have left him lying indefinitely in his imprisonment, and once the occupation forces had withdrawn and the Iraqi government had stood on its own feet, the Iraqi people would then be free to do whatever they wished with him, and a brutal sentence that probably would have been.
Not to mention the timing of this execution at the beginning of the Eid, which is insensitive to basic sensibilities and mars its occasion for many muslims to say the least.
Having said that, for every Iraqi who feels wronged by this sentence you will find four to five more who are understandably more than happily celebrating it as justice served:
"Now, he is in the garbage of history," said Jawad Abdul-Aziz, who lost his father, three brothers and 22 cousins in the reprisal killings that followed a botched 1982 assassination attempt against Saddam in the Shiite town of Dujail.
However going back to the repercussions of this decision, for every group of people who are happy with this event you will find at least one person to mark it as an occasion to glorify the former tyrant, and that is one too many undeserved:
"The president, the leader Saddam Hussein is a martyr and God will put him along with other martyrs. Do not be sad nor complain because he has died the death of a holy warrior," said Sheik Yahya al-Attawi, a cleric at the Saddam Big Mosque.
And after all we shouldn't forget Iraq's bloody history in executing its former leaders. The Hashemite King Faisal II was killed after a coup and his corpse was tied to the back of a car and dragged through the streets of Baghdad, his family and of course his Prime Minister Nuri el-Said were killed in a similarly brutal way:
On July 14, 1958, when Colonel Abdul Karim Qassim took control of the Kingdom of Iraq by a coup d'etat, the royal family was ordered to leave the palace in Baghdad: King Faisal II; Crown Prince 'Abd al-Ilah; Princess Hiyam, Abdul Ilah's wife; Princess Nafeesa, Abdul Ilah’s mother, Princess Abadiya, the king’s aunt; and several servants. When all of them arrived in the courtyard they were told to turn towards the palace wall, and were all shot down by Captain Abdus Sattar As Sab’ a member of the coup d'état led by Colonel Abdul Karim Qassim. Nuri as-Said the Prime Minister of the Kingdom of Iraq was killed by Qassim's supporters on July 15, 1958.
Yalla, these offended sensibilities and reservations aside, weighing all sides of the story it would be safe to conclude that the bastard had this end coming for him one way or another, and he had no other way really of escaping his fate.
But that doesn't excuse the stupidity of the the decision-makers involved. It only amplified it.
Update to the post written for the past but strangely posted in the present: ehh…just read the news. Or don't, better yet. Monkeys should leave politics alone...
Saturday, December 30, 2006
Saturday, December 23, 2006
يا نَطَرَا رُخِّى رُخِّى
يا نَطَرَا رُخِّى رُخِّى
عَلَى أَرعِة بِنــــــــت أُختِى
بنت أُختِى أَرعا أَرعا
مافيهـــــــــــاش ولا شعرة
Tuesday, December 19, 2006
المصارعة فى الحظيرة
رئيس جامعة الأزهر والمفتى السابق أحمد الطيب شرح وجهة نظره فى الموضوع , وباين انه اتوتّر واتهز نفسياً من العرض الارهابى اللى عملوه طلبة الإخوان أدّام مكتبه.
وعلّق خيرى رمضان على كلامه بمقال كويس عن الذئب والراعى.
وبمناسبة الخراف والذئاب والكباش وثقافة القطيع , صاحبنا حمدى رزق اللى كتب المقال اللى فات بقلب من ستالين , الظاهر انه خاف على نفسه راح عامل شألباظ هايل من بتوع مية وتمانين درجة يحسد عليه , وقال لك نكفّرعن سيئاتنا أحسن وندبح بدالنا الزبون الطيب اللى فى الساحة الجديد.
لسه فيه ناس تانية بتتكلم , لكن يا ترى مين من مخاليق الحظيرة هيفطر بيهم بكره؟
!مستنقع المحظورة
بقلم نصر القفاص
هؤلاء الشباب اعتصموا لثلاثة أيام، احتجاجاً علي فصل زملائهم.. فكانوا يمضون وقتهم بالغناء وتضييع الوقت، ومن بين ذلك «اسكتش» نفذوه من قبل عن المقاومة الفلسطينية..
هكذا بسط وفسر الشيخ «مهدي عاكف» المرشد العام لجماعة «المطار السري» الشهيرة باسم «المحظورة» سلوك شباب جماعته داخل جامعة الأزهر، يوم أن استعرضوا قدرتهم علي ترويع وإرهاب الأمة.. فالرجل بكل ما يمتلك من مواهب كوميدية، نجح في قلب المأساة إلي ملهاة.. وعلينا أن نشكر له قدرته علي قلب الحقائق.. ليؤكد لنا تفوقه علي رموز وقادة «الحزب الوطني» عندما يريدون خداع «الشعب المصري الشقيق»!!.
نحن شاهدنا بأعيننا.. وسمعنا بآذاننا..لكن فضيلة المرشد لا يحترم ما أعطانا الله من حواس.. فضلاً عن العقل.. كيف بالله عليه يكون استعراض عسكري واضح - لا يقل بأي شكل من الأشكال عن تدريبات جنود الأمن المركزي- «إسكتش»؟! بل إنه جعل شباباً يصرخ «نار.. نار.. نار» يبدون وبراءة الأطفال في عيونهم.. فهم كانوا يمضون وقتهم بالغناء..
ولعله فات عليه القول لنا إنهم كانوا يقلدون العندليب الراحل «عبدالحليم حافظ» الذي غني «نار.. حبك نار»!! والأدهي، أنه قلب السحر علي الساحر.. فراح يتهم وسائل الإعلام بتضخيم ما حدث.. وكأنه يرجونا التعقل.. بل قل «البلادة» حتي يتمكن شبابه من الفنانين أصحاب «الاسكتشات» من تقديم إبداعهم الإرهابي في الشوارع!!.
أفهم أن تخطئ «الجماعة المحظورة» في الحساب والتقدير.. وأفهم أنهم يختالون بما كسبوا في آخر انتخابات برلمانية.. وكذلك نفهم شعورهم بالظلم الذي يروجون له.. لكنهم يجب أن يفهموا ويتأكدوا من انكشافهم دوماً كلما حصلوا علي فرصة، لممارسة العمل السياسي.. فأول مرة تم فيها حل جماعتهم، كانت في عهد الملك فاروق.. وصدامهم الثاني كان مع الرئيس جمال عبدالناصر..
وبقدر ما حصلوا في عهد الرئيس «أنور السادات» كان تحريضهم علي اغتياله.. وها هم يبلغون ما لم يحلموا به في عهد الرئيس «حسني مبارك» فسارعوا بالانقلاب علي المجتمع والنظام والقانون.. لأن ممارسة العنف والإرهاب، أصبحت غريزة لا يقوون علي كبحه وترويضها!!.
لقد عودنا هذا المرشد أن يصمت دهراً وينطق «....» فهو القائل من قبل «طظ في مصر».. وهو الذي أعلن عن استعداده لاستخدام «سلاح الجزمة» ضد معارضيه.. وهو القاطع بقدرته علي إرسال عشرة آلاف جندي، لنصرة «حزب الله» في لبنان.. وأخذنا كلامه علي أنه فكاهة، لا تستحق التعاطي معها بأكثر من ابتسامة والسلام.. لكنه في هذه المرة، لا يجب أن نسمح له بالمزيد من الخداع والزيف..
فهو ـ فيما يبدو ـ يشاغلنا بدعاباته القاتلة، بينما رجاله في الشارع وتحت قبة البرلمان.. ماضون في تنفيذ خطة بلوغ حلمهم.. لأنهم اعتقدوا في ضعف النظام، وتداعي أركان المجتمع الذي نخر الفساد عظامه!! ولإيمانهم بأن باقي ألوان الطيف السياسي تنافقهم، إما رفضاً لما هو قائم.. أو أملاً في الفوز بقطعة من «الكيكة».. عندما يمتلكها «المرشد والمحظورة»!!.
صحيح أن مصر تحتاج وتستحق التغيير والإصلاح.. وصحيح أنه لا يجوز للذين جعلونا في ذيل ركب الدنيا، أن يقوموا علي وضع خطط الإصلاح.. فكيف للذين قالوا إننا نحلق في سماء التقدم، أن يتولوا صناعة تطوير واقع مر فرضوه علينا؟! وصحيح ـ أيضاً ـ أن «الحزب الوطني» أضعف بكثير من إمكانيات وطموح الأمة المصرية بتاريخها وحاضرها.. لكنه لا يمكن أن يكون صحيحاً.. الاتجاه نحو الانتحار عوضاً عن تحمل آلام المرض..
فإذا تركنا جماعة «المطار السري» تواصل عبثها.. فنحن نكون اخترنا الانتحار.. ودعنا من التشدق بالديمقراطية..فالذين يؤمنون بالحرية والديمقراطية لا يمكن لهم الانقلاب عليها..والمؤمنون بحق الشعوب في أن تحيا حياة كريمة،لا يمارسون إرهاباً ولا تخويفاً ولا ترويعاً للشعوب، فهؤلاء يقدمون أنفسهم علي أنهم خلفاء الله علي الأرض..
ونحن نراهم بشراً مثلنا.. بل نراهم أقل خبرة وموهبة وإمكانيات، من الذين نستحقهم كقادة لهذه الأمة.. وإذا كنا بصفتنا نمثل «الجالية المصرية في القاهرة» نبدو مقهورين بين فكي رحي «المحظورة» و«الحزب الوطني».. ونعلن رفضنا لأحزاب انتهي عمرها الافتراضي.. فالواقع يؤكد أن هؤلاء المتصارعين علي المسرح السياسي، يقدمون الدعوة لبديل مجهول.. ندعو الله أن يكون ديمقراطياً وسلمياً.. وما لم نصل إليه.. فالتعايش مع واقع صعب ومظلم، أفضل بكثير من الانتحار غرقاً في «مستنقع المحظورة»!!.
وعلّق خيرى رمضان على كلامه بمقال كويس عن الذئب والراعى.
وبمناسبة الخراف والذئاب والكباش وثقافة القطيع , صاحبنا حمدى رزق اللى كتب المقال اللى فات بقلب من ستالين , الظاهر انه خاف على نفسه راح عامل شألباظ هايل من بتوع مية وتمانين درجة يحسد عليه , وقال لك نكفّرعن سيئاتنا أحسن وندبح بدالنا الزبون الطيب اللى فى الساحة الجديد.
لسه فيه ناس تانية بتتكلم , لكن يا ترى مين من مخاليق الحظيرة هيفطر بيهم بكره؟
!مستنقع المحظورة
بقلم نصر القفاص
هؤلاء الشباب اعتصموا لثلاثة أيام، احتجاجاً علي فصل زملائهم.. فكانوا يمضون وقتهم بالغناء وتضييع الوقت، ومن بين ذلك «اسكتش» نفذوه من قبل عن المقاومة الفلسطينية..
هكذا بسط وفسر الشيخ «مهدي عاكف» المرشد العام لجماعة «المطار السري» الشهيرة باسم «المحظورة» سلوك شباب جماعته داخل جامعة الأزهر، يوم أن استعرضوا قدرتهم علي ترويع وإرهاب الأمة.. فالرجل بكل ما يمتلك من مواهب كوميدية، نجح في قلب المأساة إلي ملهاة.. وعلينا أن نشكر له قدرته علي قلب الحقائق.. ليؤكد لنا تفوقه علي رموز وقادة «الحزب الوطني» عندما يريدون خداع «الشعب المصري الشقيق»!!.
نحن شاهدنا بأعيننا.. وسمعنا بآذاننا..لكن فضيلة المرشد لا يحترم ما أعطانا الله من حواس.. فضلاً عن العقل.. كيف بالله عليه يكون استعراض عسكري واضح - لا يقل بأي شكل من الأشكال عن تدريبات جنود الأمن المركزي- «إسكتش»؟! بل إنه جعل شباباً يصرخ «نار.. نار.. نار» يبدون وبراءة الأطفال في عيونهم.. فهم كانوا يمضون وقتهم بالغناء..
ولعله فات عليه القول لنا إنهم كانوا يقلدون العندليب الراحل «عبدالحليم حافظ» الذي غني «نار.. حبك نار»!! والأدهي، أنه قلب السحر علي الساحر.. فراح يتهم وسائل الإعلام بتضخيم ما حدث.. وكأنه يرجونا التعقل.. بل قل «البلادة» حتي يتمكن شبابه من الفنانين أصحاب «الاسكتشات» من تقديم إبداعهم الإرهابي في الشوارع!!.
أفهم أن تخطئ «الجماعة المحظورة» في الحساب والتقدير.. وأفهم أنهم يختالون بما كسبوا في آخر انتخابات برلمانية.. وكذلك نفهم شعورهم بالظلم الذي يروجون له.. لكنهم يجب أن يفهموا ويتأكدوا من انكشافهم دوماً كلما حصلوا علي فرصة، لممارسة العمل السياسي.. فأول مرة تم فيها حل جماعتهم، كانت في عهد الملك فاروق.. وصدامهم الثاني كان مع الرئيس جمال عبدالناصر..
وبقدر ما حصلوا في عهد الرئيس «أنور السادات» كان تحريضهم علي اغتياله.. وها هم يبلغون ما لم يحلموا به في عهد الرئيس «حسني مبارك» فسارعوا بالانقلاب علي المجتمع والنظام والقانون.. لأن ممارسة العنف والإرهاب، أصبحت غريزة لا يقوون علي كبحه وترويضها!!.
لقد عودنا هذا المرشد أن يصمت دهراً وينطق «....» فهو القائل من قبل «طظ في مصر».. وهو الذي أعلن عن استعداده لاستخدام «سلاح الجزمة» ضد معارضيه.. وهو القاطع بقدرته علي إرسال عشرة آلاف جندي، لنصرة «حزب الله» في لبنان.. وأخذنا كلامه علي أنه فكاهة، لا تستحق التعاطي معها بأكثر من ابتسامة والسلام.. لكنه في هذه المرة، لا يجب أن نسمح له بالمزيد من الخداع والزيف..
فهو ـ فيما يبدو ـ يشاغلنا بدعاباته القاتلة، بينما رجاله في الشارع وتحت قبة البرلمان.. ماضون في تنفيذ خطة بلوغ حلمهم.. لأنهم اعتقدوا في ضعف النظام، وتداعي أركان المجتمع الذي نخر الفساد عظامه!! ولإيمانهم بأن باقي ألوان الطيف السياسي تنافقهم، إما رفضاً لما هو قائم.. أو أملاً في الفوز بقطعة من «الكيكة».. عندما يمتلكها «المرشد والمحظورة»!!.
صحيح أن مصر تحتاج وتستحق التغيير والإصلاح.. وصحيح أنه لا يجوز للذين جعلونا في ذيل ركب الدنيا، أن يقوموا علي وضع خطط الإصلاح.. فكيف للذين قالوا إننا نحلق في سماء التقدم، أن يتولوا صناعة تطوير واقع مر فرضوه علينا؟! وصحيح ـ أيضاً ـ أن «الحزب الوطني» أضعف بكثير من إمكانيات وطموح الأمة المصرية بتاريخها وحاضرها.. لكنه لا يمكن أن يكون صحيحاً.. الاتجاه نحو الانتحار عوضاً عن تحمل آلام المرض..
فإذا تركنا جماعة «المطار السري» تواصل عبثها.. فنحن نكون اخترنا الانتحار.. ودعنا من التشدق بالديمقراطية..فالذين يؤمنون بالحرية والديمقراطية لا يمكن لهم الانقلاب عليها..والمؤمنون بحق الشعوب في أن تحيا حياة كريمة،لا يمارسون إرهاباً ولا تخويفاً ولا ترويعاً للشعوب، فهؤلاء يقدمون أنفسهم علي أنهم خلفاء الله علي الأرض..
ونحن نراهم بشراً مثلنا.. بل نراهم أقل خبرة وموهبة وإمكانيات، من الذين نستحقهم كقادة لهذه الأمة.. وإذا كنا بصفتنا نمثل «الجالية المصرية في القاهرة» نبدو مقهورين بين فكي رحي «المحظورة» و«الحزب الوطني».. ونعلن رفضنا لأحزاب انتهي عمرها الافتراضي.. فالواقع يؤكد أن هؤلاء المتصارعين علي المسرح السياسي، يقدمون الدعوة لبديل مجهول.. ندعو الله أن يكون ديمقراطياً وسلمياً.. وما لم نصل إليه.. فالتعايش مع واقع صعب ومظلم، أفضل بكثير من الانتحار غرقاً في «مستنقع المحظورة»!!.
Thursday, December 14, 2006
Another battle at the border
In case you are wondering why people were so alarmed by the Azhar students' emulation of Hamas and the Martyring Brigades, well this is what the "Arab Guevaras" do:
Gunbattle prompts Gaza crossing shutdown
RAFAH, Gaza Strip - Hamas militants, angry that Israel had blocked the Palestinian prime minister's return to Gaza, burst into the Rafah border terminal Thursday and engaged in a gunbattle with guards before it was closed.
After dark, two loud explosions rocked the area and police said militants blew a hole in the border fence about a half-mile from the crossing. More gunfire was heard, as witnesses said Hamas gunmen were firing at the Egyptian side, drawing return fire from Egyptians and presidential guards from the rival Fatah movement.
This is just sad:
The Palestinian Presidential Guard, responsible for security at the terminal, began firing at the militants, according to an Associated Press reporter at the terminal.
Travelers in the lobby ran for cover, some carrying their luggage. Women and children hid behind walls and taxis standing outside.
The Hamas militants chanted "God is great, let's liberate this place," and seized the arrival hall as border guards escorted the European monitors to safety.
Gunbattle prompts Gaza crossing shutdown
RAFAH, Gaza Strip - Hamas militants, angry that Israel had blocked the Palestinian prime minister's return to Gaza, burst into the Rafah border terminal Thursday and engaged in a gunbattle with guards before it was closed.
After dark, two loud explosions rocked the area and police said militants blew a hole in the border fence about a half-mile from the crossing. More gunfire was heard, as witnesses said Hamas gunmen were firing at the Egyptian side, drawing return fire from Egyptians and presidential guards from the rival Fatah movement.
This is just sad:
The Palestinian Presidential Guard, responsible for security at the terminal, began firing at the militants, according to an Associated Press reporter at the terminal.
Travelers in the lobby ran for cover, some carrying their luggage. Women and children hid behind walls and taxis standing outside.
The Hamas militants chanted "God is great, let's liberate this place," and seized the arrival hall as border guards escorted the European monitors to safety.
يعملوها ويعتذروا
لو قبلوا القدم، مكانهم خارج الجامعة التي داسوا علي حرمتها بالأحذية، ولو أبدوا الندم، مكانهم أمام محقق جريء، يعلمهم احترام القانون.. لا تقبل منهم.. شفاعة.. الاعتذارات لا تصح في جريمة متكاملة الأركان دبرت بليلٍ، لإرهاب المجتمع.
القانون وحده هو الحكم، لابد أن تتخلي الجامعة الأزهرية عن سلبيتها التي أورثتها العجز عن مواجهة تلك الفئة الباغية، وتقدمهم جميعاً إلي مجالس تحقيق جامعية، ولتحمي الدولة قرار الجامعة ولا تتقاعس هي الأخري كما يحدث دوما.
اعتذارهم أقبح من ذنبهم، ما صدر عن طلاب الإخوان بجامعة الأزهر من اعتذار فضائي وإلكتروني، ذهبوا إليه راضين أو مدفوعين إليه من الجماعة لتداري عورتها التي أظهرتها بكل بجاحة في وجه المجتمع، مرفوض بالثلث، وأدعو جميع المفزوعين والمروعين لرفض هذا الاعتذار.
منتهي البجاحة، يعملوها في جامعة الأزهر، ويعتذروا عنها في فضائية مني الشاذلي، يعتذروا عن ماذا؟ نحن لا نتكلم عن سلوك طلابي مشين، غش، تمزيق ورق إجابات في لجنة امتحان صعب، ملاسنة، شغب في محاضرة، نحن أمام ميليشيا شكلوها سفاحاً في رحم الجامعة الإسلامية، ميليشيا عالية التدريب وجاهزة للقتال، لها مدربون، ومخططون، واستايلست اختار لهم ملابس سوداء وأقنعة سوداء بلون ليل الوطن.
منتهي الاستقواء، اعتذار عن احتراف من نعدهم للدعوة بالحق للمهارات القتالية، وبدلا من قراءة الآيات والاطلاع علي التفاسير، يتدربون علي ألفية «بروس لي» في الحركات الأرضية، وتفسير «جاكي شان» للصاعقات الدماغية.
منتهي الاستخفاف، لابد أن يقدموا فرادي وجماعات إلي مجالس تأديب تعلمهم الأدب الجامعي من جديد، وتعاقب كل من شارك في تلك الجريمة - ولو بهتاف - وكل من تواطأ مع تلك الجريمة - ولو بتصريح - لابد من حساب عسير حتي يعلموا أن هناك نظاماً ينكرهم، وقانونا يحظرهم، ودستوراً يرفض دولتهم الدينية.
منتهي الإجرام، جريمة متكاملة الأركان، والاعتذار عنها دليل ناصع علي ثبوتها بحق هؤلاء، الجريمة مضاعفة، إنها جامعة الأزهر.. الإسلام ياجماعة الشوم.. الجامعة التي حمت الإسلام، إنها قبلة الوسطية يا من قال فيكم كبيركم الذي علمكم السحر «ليسوا إخوانا وليسوا مسلمين»، والله الذي لا إله إلا هو، لو كان فيكم عرق ينبض بحب هذا البلد، لبكيتم فرادي وجماعات، بكاء مرشدكم الأول يوم قتل النقراشي، ندماً وألماً وحسرة علي ما ذهبت إليه جماعتكم من غلو وتطرف وتجييش في حق هذا البلد الأمين .
لا اعتذار ينفع ولا بكاء ينفع، لقد بلغ السيل الزبي، وبلغت جماعتكم «المحظورة» مبلغاً صار يهدد الآمنين في البيوت، ويروع الطلاب في الجامعات ويهدد بصدام لاتحمد عقباه بين شباب مصر المحروسة بعناية الله.
الضحك علي الذقون الذي يمارسه نائب المرشد الدكتور حبيب، والمُحن الذي يمارسه الدكتور البلتاجي، والتفكه الذي يتعامل به الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح مع تداعيات الأزمة وإنكارها، والتهوين منها.. يؤكد أنكم تقودون جماعة سوء، ميليشياوية، عصابية لا ترعوي لقانون، وتستقوي علي الآمنين، وتستعرض قواها علينا أجمعين.
الرسالة وصلت، والتهديد للنظام حصل، والخوف إلي البيوت وصل، والخشية خلخلت ركب المترددين، ولكن الرسالة الحقيقية أن تلك الجماعة لديها خطط انقلابية، كشفناها واحدة تلو الأخري من «التمكين» إلي «فتح مصر».. ولمن كانوا يشككون هاؤم اقرأوا كتابيه مفتوحا في جامعة الأزهر .
Monday, December 11, 2006
Ikhwan militias
Karate time, Daniel san.
سامدون
Kawabunga! The Ninja Turtles generation goes militant.
Al masry al yom labels the top picture as "violence is met with violence."
Do you agree with this?
* Photos by Amr Abdallah.
Update on the morning after effect:
The masked Kung Fu fighting parade managed to freak out the columnists of Almasry Al yom: Khairy Ramadan is afraid for his children, Hamdy Rizk is disgusted by the brotherhood and fed up with those who make excuses for them, and the editor Magdi el Gallad comes down hard on the brotherhood and the stupidity of the Egyptian opposition - which is good after the stupid caption that was written over the pictures yesterday.
And this is just the reaction from today, we should be expecting many more condemnations in the days to come, and I'm just waiting for a colourful retraction from the brotherhood...which hasn't been issued yet, confirming further their responsibility for the parade.
* I have one question for the trendy people who cheer on the tactics of Hamas, Hizbollah and the Aqsa Martyring Brigades (I hereby specify their 'internal border' liberating escapades, to save ourselves the unnecessary ensuing trouble) from the comfort of their own homes: how do you feel when their tactics take root in your own society, against your society? It's not so comforting now is it.
Update day 2, on the 'colourful excuse' I was waiting for:
إلا أن جماعة الإخوان أصدرت بياناً نفت فيه أن يكون الهدف مما حدث، هو استعراض القوة أو التصعيد ضد جهة بعينها، مؤكدة أن الصورة المنشورة في «المصري اليوم»، كانت عبارة عن فقرة «تمثيلية» ضمن برنامج الاعتصام المفتوح بالمدينة الجامعية، الذي كان عبارة عن أناشيد إسلامية وفقرات تمثيلية.
أصل الفنون الننجاوية دى يا جماعة مش بدع آسياوية يا جهلة يا كفرة. دى رياضات اسلامية اصيلة. ومين قال إن دا كاراتيه؟ دول كانوا بى مثلوا وبالأمارة العيال قاعدة بتتفرج عليهم. أتعلموا بئى يا جهلة وبلاش لماضة. أخوكم سنفرو.
And they deny that this terrorist rally was pre-planned or held in front of the office of the Azhar university president Ahmed El Tayyeb, but unluckily for them Al masry Al yom stands by its story and confirms that they were notified of the rally in advance and it did take place in front of the president's office.
In any case the brotherhood doesn't have too much to worry about...many of the left leaning reporters who make up our press seem to have entered a passionate love affair with these monadeleen groups. Hey, they look like clones of Hamas, Hizbollah and the Martyring Brigades, and that is a plus as far as they're concerned.
Yalla...who cares anymore, right?
Sunday, December 03, 2006
Boo hoo hoo
The idiot Hassan Nafaa writes this long article enumerating the ways in which it was a sad day twenty-nine years ago last month when Sadat landed in Jerusalem. He recounts how he was sick with fever that night and how he sadly watched the historic event from bed – I believe you, Hassan!...The fever must have permanently gone to your head! ...
I won't get into a hypothetical argument of niyyaat (intentions) which are the kind of semantics he bases his whole article on, but instead I will only ask a few questions:
Did Sadat or didn't he invite the Palestinians and all the Arab Parties to the first Arab-Israeli meeting of peace talks in the Mena House? He did.
Did he or didn't he put the Palestinian flag and seat next to the Israeli delegation at that first meeting-table in Cairo? He did.
And look really who were on this alternate side that Nafaa bases his hypothetical defense on. This is really pathetic:
يعنى كنّا بئينا فين لو السادات مشى ورا جوز البهايم دول لامؤاخذة؟
Isn't this very picture the embodiment of the alternative choice that we had, according to dear uber-intellectual comrade Nafaa? These two gorillas kept sacrificing their peoples' lives for their personal glories. They each had their way till the very end of their rules…what came out of it, what have they achieved for their people, and more importantly for the Palestinian cause?
Sadat on the other hand chose to risk and ultimately did pay with his own life to put an end to the bloodshed of his people and to the cycle of war in the Middle East.
Was it all for show? Was it all just drama on his part?
He backed up his "gamble" with his own life, and with the material peace and liberation he achieved...What more proof from him do you need?
And despite all this it was Sadat who, despite the constant bullying and death threats of these brave Arab leaders, negotiated for the cornerstone of Middle East peace which can be found in this document of the Camp David treaties, and which happens to be the basis of everything that everyone involved in the Middle East peace process came to accept.
(N.B. There is this story I read a few weeks ago about unchecked illegal Israeli settlements in the West Bank...Settlement building in the occupied territories was ruled illegal by the Israeli Supreme Court in 1979; why do you think this happened in 1979 in particular and not anytime before that?)
Then the writer faults Sadat for saying that America held 99% of the cards in the Middle East. Hello? Maybe the fever still didn't leave your head? The Soviet Union disappeared and Sadat saw it coming…instead of giving him credit you still fault him for that?
Seriously, it's in times like these that I look on the big bad government as my protector against an army of retarded "intellectuals".
The conspiracy theorist in me at this moment then asks: are these retarded intellectuals planted there by the government on purpose, or are they just a natural occurrence of nature? Unfortunately, unfortunately, they appear to be au naturale.
* There comes a time (many times!) when I say to myself khalas let these people be and I've covered this issue already, then the retards running Kifaya come up with crap like this, adamant to revoke the peace treaty...it's all just getting too pathetic...
I won't get into a hypothetical argument of niyyaat (intentions) which are the kind of semantics he bases his whole article on, but instead I will only ask a few questions:
Did Sadat or didn't he invite the Palestinians and all the Arab Parties to the first Arab-Israeli meeting of peace talks in the Mena House? He did.
Did he or didn't he put the Palestinian flag and seat next to the Israeli delegation at that first meeting-table in Cairo? He did.
And look really who were on this alternate side that Nafaa bases his hypothetical defense on. This is really pathetic:
يعنى كنّا بئينا فين لو السادات مشى ورا جوز البهايم دول لامؤاخذة؟
Isn't this very picture the embodiment of the alternative choice that we had, according to dear uber-intellectual comrade Nafaa? These two gorillas kept sacrificing their peoples' lives for their personal glories. They each had their way till the very end of their rules…what came out of it, what have they achieved for their people, and more importantly for the Palestinian cause?
Sadat on the other hand chose to risk and ultimately did pay with his own life to put an end to the bloodshed of his people and to the cycle of war in the Middle East.
Was it all for show? Was it all just drama on his part?
He backed up his "gamble" with his own life, and with the material peace and liberation he achieved...What more proof from him do you need?
And despite all this it was Sadat who, despite the constant bullying and death threats of these brave Arab leaders, negotiated for the cornerstone of Middle East peace which can be found in this document of the Camp David treaties, and which happens to be the basis of everything that everyone involved in the Middle East peace process came to accept.
(N.B. There is this story I read a few weeks ago about unchecked illegal Israeli settlements in the West Bank...Settlement building in the occupied territories was ruled illegal by the Israeli Supreme Court in 1979; why do you think this happened in 1979 in particular and not anytime before that?)
Then the writer faults Sadat for saying that America held 99% of the cards in the Middle East. Hello? Maybe the fever still didn't leave your head? The Soviet Union disappeared and Sadat saw it coming…instead of giving him credit you still fault him for that?
Seriously, it's in times like these that I look on the big bad government as my protector against an army of retarded "intellectuals".
The conspiracy theorist in me at this moment then asks: are these retarded intellectuals planted there by the government on purpose, or are they just a natural occurrence of nature? Unfortunately, unfortunately, they appear to be au naturale.
* There comes a time (many times!) when I say to myself khalas let these people be and I've covered this issue already, then the retards running Kifaya come up with crap like this, adamant to revoke the peace treaty...it's all just getting too pathetic...