مصيبة إيه دى لما يطلع علينا (وزير الزراعة) بنفسه ويقول
وفجر أمين أباظة مفاجأة لأول مرة مخالفة لاستراتيجية الدولة القائمة علي المحافظة علي الرقعة الزراعية بقوله: إنه من المفروض ألا تركز وزارة الزراعة علي المحافظة علي الرقعة الزراعية، لأنها ليست المسؤولية الوحيدة لها، حيث يوجد العديد من الجهات الأخري تشاركها هذه المسؤولية، وقال: إن هناك بعض المناطق في الدلتا تحولت فيها الأراضي الزراعية إلي متخللات داخل الكتلة السكنية مما يؤثر علي إنتاجيتها الزراعية.
.. واضح إن السيد الوزير مش عاجبه شغل الزراعة دا خالص .. زراعة إيه وهباب إيه
هو له اهتمات تانية أنضف من الكلام المطيّن ده. لكن طلاما دا هو الحال , ليه ما يقدمش استقالته مثلاً ويقول
.. يابا أنا عايز أبئا وزير البط والمواشى
وأكد أهمية التوسع في إنشاء مجازر للدواجن للحد من تداول الطيور الحية، مشيرا إلي أن الطاقة الحالية لهذه المجازر لا تزيد علي ٣٠% من إجمالي ما يتم إنتاجه حاليا من الدواجن، وهو مليونا طائر يوميا.
وأضاف وزير الزراعة أن ارتفاع حالات النفوق في الدواجن المنزلية يرجع إلي اختلاط أصناف كثيرة من الطيور مثل الدجاج والبط والأوز واختلاف مقاومتها للمرض، رغم أن الزراعة حاولت ونجحت في السيطرة علي المرض في مزارع الدواجن.
.. أو يابا .. أنا عايز أبئا وزير الصناعة
وقال أمين أباظة إن وزارة الزراعة لا تعترض علي توسع المناطق الصناعية للبناء علي الأراضي الزراعية، منها مصانع المحلة الكبري، مشيراً إلي أن فدان الأراضي الزراعية يحتاج إلي عشرين فرداً من الأيدي العاملة بينما يبلغ في حالة بناء المصانع أكثر من ألفين من الأيدي العاملة مما يساهم في حل الكثير من مشاكل البطالة.
وكشف عن وجود اقتراح بإقامة مصانع علي مساحة ٥٠٠ فدان في عشرين محافظة لحل مشاكل البطالة وزيادة فرصة العمل بها، ولكنه نفي قيام الوزارة ببيع أراضي البحوث الزراعية، موضحاً أن ما طرحته الوزارة كان تأجير أراضي قطاع الإنتاج فقط لتحقيق أعلي عائد للدولة يصل إلي ٨٠ مليون جنيه بدلاً من ٥ ملايين جنيه حالياً.
طيب وصلت المعلومة يا سيادة الوزير .. بدل ماى شغّل الفدان الزراعى عشرين فرد (الفدان ده اللى انتا مفرود حاميه و بدل منه بتتبرع بيه) , هاي شغّل الفدان الصناعى ألفين فرد .. دى مبالغة كبيرة طبعاً لكن لنفرد
حصل واشتغل الألفين فرد دول .. لكن يا حِدء الألفين فرد دول هايكلوا دلوقتى منين؟؟
:بس هو عامل حساب السؤال دا طبعاً و ليه تفكير استراتيجى أكبر مننا بكتير
وأوضح أن ٧٥% من مياه النيل والمياه الجوفية تستهلكها الأراضي القديمة بينما تذهب ٢٥% للأراضي الجديدة رغم أن الأراضي الجديدة تنتج ما يصل إلي ٥٠% من الإنتاج الزراعي لمصر.
طاب طلاما هيا خربانة خربانة كدا .. مان غيّر مسار النيل كله أحسن ونوديه فى الفضا يمين شوية ناحية سينا , أو نفسّحه شمال شوية يمة ليبيا؟ طبعاً عندنا جماعة طبّالين هاتفرح وِت هلل للإقتراح الأخير دا أوى أوى
و من إمتى كانت الأراضى الصحراوية القاحلة عبر مئات الآلاف من السنين أصلح وأنسب و أرخص للزراعة من أراضى وادى النيل اللى اتخصّبت بطمى النهر عبر نفس مئات الآلاف من السنين؟
الأراضى الزراعية - مصدر أكلنا - عمّالة بتتاكل دلوقتى واحنا بنتكلم
و مش بسبب انفجار الأزمة السكانية مثلاً .. الشقق والعمارات فاضية زى مانتوا شايفين
(وبدل ما يتسجنوا سماسرة تسئيع الأراضى دول .. بياخدوا مباركة ( السادة المسئولين
ومين عارف بيفكر إزاى وزير الإسكان هو كمان
وفجر أمين أباظة مفاجأة لأول مرة مخالفة لاستراتيجية الدولة القائمة علي المحافظة علي الرقعة الزراعية بقوله: إنه من المفروض ألا تركز وزارة الزراعة علي المحافظة علي الرقعة الزراعية، لأنها ليست المسؤولية الوحيدة لها، حيث يوجد العديد من الجهات الأخري تشاركها هذه المسؤولية، وقال: إن هناك بعض المناطق في الدلتا تحولت فيها الأراضي الزراعية إلي متخللات داخل الكتلة السكنية مما يؤثر علي إنتاجيتها الزراعية.
.. واضح إن السيد الوزير مش عاجبه شغل الزراعة دا خالص .. زراعة إيه وهباب إيه
هو له اهتمات تانية أنضف من الكلام المطيّن ده. لكن طلاما دا هو الحال , ليه ما يقدمش استقالته مثلاً ويقول
.. يابا أنا عايز أبئا وزير البط والمواشى
وأكد أهمية التوسع في إنشاء مجازر للدواجن للحد من تداول الطيور الحية، مشيرا إلي أن الطاقة الحالية لهذه المجازر لا تزيد علي ٣٠% من إجمالي ما يتم إنتاجه حاليا من الدواجن، وهو مليونا طائر يوميا.
وأضاف وزير الزراعة أن ارتفاع حالات النفوق في الدواجن المنزلية يرجع إلي اختلاط أصناف كثيرة من الطيور مثل الدجاج والبط والأوز واختلاف مقاومتها للمرض، رغم أن الزراعة حاولت ونجحت في السيطرة علي المرض في مزارع الدواجن.
.. أو يابا .. أنا عايز أبئا وزير الصناعة
وقال أمين أباظة إن وزارة الزراعة لا تعترض علي توسع المناطق الصناعية للبناء علي الأراضي الزراعية، منها مصانع المحلة الكبري، مشيراً إلي أن فدان الأراضي الزراعية يحتاج إلي عشرين فرداً من الأيدي العاملة بينما يبلغ في حالة بناء المصانع أكثر من ألفين من الأيدي العاملة مما يساهم في حل الكثير من مشاكل البطالة.
وكشف عن وجود اقتراح بإقامة مصانع علي مساحة ٥٠٠ فدان في عشرين محافظة لحل مشاكل البطالة وزيادة فرصة العمل بها، ولكنه نفي قيام الوزارة ببيع أراضي البحوث الزراعية، موضحاً أن ما طرحته الوزارة كان تأجير أراضي قطاع الإنتاج فقط لتحقيق أعلي عائد للدولة يصل إلي ٨٠ مليون جنيه بدلاً من ٥ ملايين جنيه حالياً.
طيب وصلت المعلومة يا سيادة الوزير .. بدل ماى شغّل الفدان الزراعى عشرين فرد (الفدان ده اللى انتا مفرود حاميه و بدل منه بتتبرع بيه) , هاي شغّل الفدان الصناعى ألفين فرد .. دى مبالغة كبيرة طبعاً لكن لنفرد
حصل واشتغل الألفين فرد دول .. لكن يا حِدء الألفين فرد دول هايكلوا دلوقتى منين؟؟
:بس هو عامل حساب السؤال دا طبعاً و ليه تفكير استراتيجى أكبر مننا بكتير
وأوضح أن ٧٥% من مياه النيل والمياه الجوفية تستهلكها الأراضي القديمة بينما تذهب ٢٥% للأراضي الجديدة رغم أن الأراضي الجديدة تنتج ما يصل إلي ٥٠% من الإنتاج الزراعي لمصر.
طاب طلاما هيا خربانة خربانة كدا .. مان غيّر مسار النيل كله أحسن ونوديه فى الفضا يمين شوية ناحية سينا , أو نفسّحه شمال شوية يمة ليبيا؟ طبعاً عندنا جماعة طبّالين هاتفرح وِت هلل للإقتراح الأخير دا أوى أوى
و من إمتى كانت الأراضى الصحراوية القاحلة عبر مئات الآلاف من السنين أصلح وأنسب و أرخص للزراعة من أراضى وادى النيل اللى اتخصّبت بطمى النهر عبر نفس مئات الآلاف من السنين؟
الأراضى الزراعية - مصدر أكلنا - عمّالة بتتاكل دلوقتى واحنا بنتكلم
و مش بسبب انفجار الأزمة السكانية مثلاً .. الشقق والعمارات فاضية زى مانتوا شايفين
(وبدل ما يتسجنوا سماسرة تسئيع الأراضى دول .. بياخدوا مباركة ( السادة المسئولين
ومين عارف بيفكر إزاى وزير الإسكان هو كمان